“حُب، حبّه وحبها،فإذا ذهبا، أين يذهب الحب؟أمس، بالأمس سألت عيوني،متى يرى أحدنا الآخر؟وعندما تغيران المنظر،فبيدين عاريتين، أم بقفازين؟”
“تعالي معي" قلتُ، ولا أحد يعرف / إلى أين، أو كيف انتفض ألمي، / لا قرنفل لي ولا أناشيد بحّارة، / لي فحسب الجرح الذي نكأه الحب”
“آه، الحب ارتحال في الماء والنجوم / في الهواء الغريق وعواصف الطحين / الحب صليل بروق / جسدان مقهوران بعسل واحد”
“وعصافيرُ كانت تنامُ في روحِك أيقظتُها، وكم فرّتْ وهاجرتْ.”
“لأنّي في ليالٍ مثل هذه أخذتها بين ذراعيّ،روحي ليست راضيةً بأنّي أضعتُها.”
“لقد كان ثقيلاً، هذا العار، في أن نكون بشرا، كالذين دمّروا ومن أبادوا.”