“ إن تغيرنا نحن فلماذا لا يتغير ما حولنا ؟ ولماذا يظل العالم جامداً ؟ لماذا لا يمكن أن نعديه بفرحتنا فيصبح أجمل وأرق ؟ ”
“ولماذا لا ؟ إن تغيرنا نحن فلماذا لا يتغير ماحولنا ؟ ولماذا يظل العالم جامداً ؟ لماذا لا يمكن أن نعديه بفرحتنا فيصبح أجمل وأرق”
“إن تغيرنا نحن فلماذا لايتغير ما حولنا ؟ولماذا يظل العالم جامدا ؟لماذا لايمكن أن نعيده بفرحتنا فيصبح أجمل و أرق ؟؟”
“إن كنت لا تستطيع أن تساعد غريقا فلماذا تتظاهر بأنك تمد إليه يدك؟ لماذا تعجل بغرقه؟ ولماذا تكرر هذا التظاهر مرة ومرتين ومائة مرة حتى تجعل منه حرفة؟”
“إذا كانت فراشة قادرة على التسبب في إعصار، لماذا لا يمكن للإنسان العادي أن يجعل من الصحراء جنة مزهرة؟ ولماذا لا يستطيع إنقاذ الآلاف من أطفال المستقبل؟ نحن الأناس العاديين نستطيع أن نكون مؤثرين فعلاً في ماذا يمكن أن يحدث في المستقبل. إن حيرتنا هي في أننا لا نعرف تماماً كيف نتأكد من أن تأثيرنا سيكون نحو الأفضل وليس نحو الأسوأ”
“..اراها فينتهى كل شىء ينسحب برودى بهدوءويستسلم كبريائى صاغرا ويتحطم الحاجز الجليدى الذى يفصلنى عن الاخرين فيصبح عشقى و حزنى الدفين معروضين للمشاهدة لماذا اراكى ولماذا لا انسى ؟!! لا ادرى .......”