“إن تاريخ مصر الحديث شاركت في صناعته اتجاهات ثلاثة، هى: المواقف الشخصية، والمصالح، والخنادق السياسية، وما بين هؤلاء غابت الحقيقة”

فاروق جويدة

Explore This Quote Further

Quote by فاروق جويدة: “إن تاريخ مصر الحديث شاركت في صناعته اتجاهات ثلاث… - Image 1

Similar quotes

“الفرق بين إنسان وآخر هو تلك المسافة بين شخص يقف شامخًا على قدميه ويدفع الثمن.. بينما يركع الآخر تحت الأقدام لكي يأخذ الثمن ..وإذا كان البعض يدعي لنفسه أدوارًا ومواقف الآن فاماذا لم تظهر هذه المواقف في حينها..لماذا نحاول أن نظهر شجعانًا بعد أن يختفي الغبار وتهدأ المعارك .. لماذا ظهرت البطولات بعد اختفاء اصحابها الحقيقيين.ولماذا يدعي البعض أنه رفض وشخط وضرب وفي الحقيقة إنه لم يفعل شيئًا أكثر من الصمت .. والصمت المهين”


“سئمت الحقيقة.. لأن الحقيقة شيء ثقيل فأصبحت أهرب للمستحيل ظلال النهاية في كل شيء إذا ما عشقنا نخاف الوداع إذا ما التقينا نخاف الضياع وحتى النجوم.. تضيء وتخشى اختناق الشعاع هموم السفينة ترتاح يوما وتلقي بعيدا.. بقايا الشراع إذا ما فرحنا.. نخاف النهاية.. إذا ما انتهينا.. نخاف البداية وما عدت أدرك أصل الحكاية لأن الحقيقة شيء ثقيل..”


“(عميّ فرج) رجلٌ بسيطُ الحالِ لم يعرِفْ من الأيــامِ شيئًا غيرَ صمتِ المتعبين كنّا إذا اشتدت رياحُ الشكِ بين يديهِ نلتمِسُ اليقينْ كنّا إذا غابت خيوطُ الشمسِ عن عينيهِ شيءٌ في جوانِحنَا يضلُ..ويستكِينْ كنّا إذا حامتْ على الأيامِ أسرابٌ منَ اليأسِ الجَسُورِ نــراهُ كنزَ الحالِمينْ عيناهُ غارقتانِ في سأمِ السنينْ وذقنهُ البيضاءُ تحمِلُ ألفَ حلمٍ للحيــارَى الضائعينْ”


“..إن الحب هو القيمة الوحيدة التي تستحق أن يعيش الإنسان من أجلها ..إن الناس يتساوون في المال والجاه والفقر والحاجة , ولكن الشيء الذي يفرق بين إنسان وآخر هو أن يحمل قلباً نابضاً.”


“كل الأشياء تفرقنا في زمن الخوفنهرب أحيانا في دمنانهرب في حزن يحزنناما زلت أقول..إن الأشجار و إن ذبلتفي زمن الخوفسيعود ربيع يوقظها بين الأطلالإن الأنهار وإن جبنت في زن الزيفسيجيء زمانا يحييها رغم الأغلال..ما زلت أقول..لو ماتت كل الأشياءسيجيء زمان يشعرنا.. أنا أحياءوتثور قبور سئمتناوتصيح عليها الأشلاءويموت الخوف.. يموت الزيف.. يموت القهرويسقط كل السفهاءلن يبقى سيف الضعفاء”


“أشتقت يوما أن تعود بلادي غابت وغبنا و انتهت ببعاد في كل نجم ضلّ حلمٌ ضائعٌ وسحابةٌ لبست ثياب حداد وعلى المدى أسراب طير راحل نسي الغناء..فصار سرب جراد”