“يانخل تحت ظلك الحبيبياليت لي في الظل من نصيبفديت من رأيت طلعتهرأيت بدر الليل يحكي صورتهيانخل تحت ظلك الحبيبياليت لي في الظل من نصيب”
“لا ظل لي.. ؟ أتكون من ظلك الصغير من شلالات ضوئك و عتمتك لكنني لا أُشبهك”
“يبدو لي انني لن أسقط في النهاية تحت وطأة الكفاح بل تحت وطأة الفرح”
“أقلّب طرفي في وجوه كثيرة ** وأُكثر من تلحاظها وأطيلوأبغى بديلًا من هواك يتاح لي ** وهيهات، مالي من هواك بديل!وكيف! وعندي من خيالك حارس ** تجسّم حتى ما يكاد يزولفيهمس في أذني، ويسري بخاطري ** ويسمع ما أشدو به وأقولويشغلني عمّا سواه، فإن أُرِد ** سلوًا تصدّى دونه فيحولكأني أسير وهو في السجن حارس ** فما لي إلى طعم الخلاص سبيلوأعجب من أمري وكيف عشقتكم ** وقد كنت لا يقوى عليّ غليلوأرخصني حبّيك من طول هجرة ** فإن عزيز العاشقين ذليلفأبكي على نفسي وليس بنافعي ** إذا تلفت نفسي لديك عويلوأبكي على العزم الذي أنا ناشد ** فعزمي شريد في هواك ضئيلفيا جنة العشق ظلك وارف ** وإني في حر الغرام أقيلوكيف يفرّ المرء من ظل جسمه؟ ** فطيفك لي ظل لديّ ظليل..”
“من الصعب أن تكتشف فجأة أنك خاوٍ ، ظلك ثقيل على الأرض ، كل ما حولك حامض يغرق أحلامك وتبدو صدِئاً في عيون الآخرين !!”
“الملايين التي لا تلتقي بالخبزِ..إلا في الخيالِ..و التي تسكن في الليل بيوتاً من سُعالِ..أبداً.. ما عرفت شكلَ الدواءْ..تتردَّى جُثثاً تحت الضياءْ..”