“ليسوا شعراء،أولئك الذين يدبّجون القصائدوينشرون الكتبويقفون على الناسيطرحون عليهم الصوت.الشعراء هناك،البعيدون في الأقاصيحييون مثل حلزونة في صدفتها،متوارين،غير مرئيينيتحصنون بيقظتهمفي غفلة الناس.”
“رندة تعتقد أن كل الناس شعراء, لا ليسوا شعراء تماماً, ولكن هناك شاعر في كل إنسان, لا يخرج إلا في اللحظة التي يلتقي فيها بنفسه تماما,ص66”
“الذين يؤلفون الكتب في فضائل هذا الرجل أو ذاك لا يختلفون في حقيقة أمرهم عن أولئك المداحين الذين أرادوا اصطياد دراهم الناس في الأسواق”
“ثمة نوعان من الأغبياء ، أولئك الذين يشكون في شيء، و أولئك الذين لا يشكون في شيء ..”
“أخطر الناس على فكرة أولئك الذين يقفون على الحياد بين أنصارها وأعدائها!”
“إن الناس الذين يلهموننا هم أناس توقفنا أمامهم ذات يوم لسبب او لآخر، انهم ليسوا سوى حادثة سير، فإن اكون رسمتك لا يعني شيئا، سوى انني صادفتك يوما في طريقي لا غير !”