“تمنيت أن أعيش طويلاً لأحبك أكثر ولكن الأقدار منحتني فرصة الشهادة قبلك لتكون أنت المطالب بحبي و بتحمل غيابي”
“تمنيت أن أعيش طويلا لأحبك أكثرولكن الأقدار منحتني فرصة الشهادة قبلكلتكون انت المطالب بحبي وبتحمل غيابي”
“تمنيت ان اعيش طويلا لاحبك اكثر ولكن الاقدار منحتنى فرصة الشهادة قبلك لتكون انت المطالب بحبى و بتحمل غيابى”
“ضيقة هى الدنيا .. ضيقة مراكبنا .. للبحر وحده سنقول كما كنا غرباء فى أعراس المدينةتمنيت أن أعبش طويلا لأحبك أكثرلكن الأقدار منحتنى فرصة الشهادة قبلكلتكن انت المطالب بحبى وبتحمل غيابى”
“نفقد كل شيء. كل شيء بلا استثناء، حتى صراخنا الأول الموشوم في الذاكرة، إلا اللغة التي تستمر طويلاً قبل أن تتهاوى كأوراق الخريف. ثم ندفن شيئاً من أجسادنا في قبر من نحب. قبل أن تأتي الانكسارات المتتالية على ما تبقى من الجسد. تترنح اللغة طويلاً بين أيدي الآخرين قبل أن تنسحب هي أيضاً من المشهد القاسي، ونُطوى في مكتبة الأقدار الضخمة”
“ألعنك شوقا و زعلا و حنينا في كل صلواتي و أرشقك بحبي وبحزني لأني أخفقت في كل شيء معك, حتى الحقد عليك .”
“علمتني مسالك الدنيا القلقة أن أن أثق في عقلي و أن أحمل الزمن محمد الجد ، تخبئ لنا الأقدار ما تشاء ، و لكنها تمنحنا أحيانا مسالكها بسخاء ، كانت طرقي وعرة ، ولكني وصلت حيث إشتهيت ، متأخرا لكني وصلت ، نزلت على الأرض التي علقت رائحتها بتربة جسدي وكتبي و أشيائي الخفية و وصلت وصلت لأني في النهاية كنت أريد أن أصل حتى ولو غرقت في قلب حوت أعمى ، وعلت أناشيدي الخفيةعلى الرغم من إنكساري .”