“أيها الماضي! لا تغيِّرنا كلما ابتعدنا عنك!أيها المستقبل! لا تسألنا: من أنتم؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.أيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً. فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل!”
“أيها الماضي! لا تغيِّرنا كلما ابتعدنا عنك!أيها المستقبل! لا تسألنا: من أنتم؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.أيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً. فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل!”
“أيها الحاضر تحملنا قليلا، فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل.”
“ايها الحاضر تحملنا قليلًا، فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل”
“أيها الماضي! لا تغيِّرنا... كلما ابتعدنا عنك!”
“قال يحاصرني واقع لا أجيد قراءتهقلت دوّن إذن، ذكرياتك عن نجمة بعُدتوغد يتلكأ، واسأل خيالك: هلكان يعلم أن طريقك هذا طويل؟فقال: ولكنني لا أجيد الكتابة يا صاحبي!فسألت: كذبت علينا إذاً؟فأجاب: على الحلم أن يرشد الحالمينكما الوحي /ثم تنهد: خذ بيدي أيها المستحيل!وغاب كما تتمنى الأساطير /لم ينتصر ليموت، ولم ينكسر ليعيشفخذ بيدينا معاً، أيها المستحيل !لا، لست وحدك. نصف كأسك فارغوالشمس تملأ نصفها الثاني ...”
“لا تسأل أستاذ التاريخ . لقمة عيشه يأخذها من الأكاذيب . وكلما ابتعد التاريخ عادةً ، كلما اقتربت الكذبة من البراءة وقلّ أذاها”