“أحياناً يقف خوفنا من خسارة الآخرين لنا- بمحض ارادتهم- حاجزاً بيننا وبينهم إلى الحد الذي يدفعنا إلى خسارتهم اختيارياً خوفاً من تلك اللحظة التي يقررون فيها التخلي عنا .”
“أحيانا يقف خوفنا من خسارة الآخرين لنا -بمحض ارادتهم- حاجزاً بيننا وبينهم الى الحد الذي يدفعنا الى خسارتهم اختياريا خوفا من تلك اللحظة التي يقررون فيها التخلي عنا”
“أحياناً يقف خوفنا من خسارة الأخرين لنا -بمحض إرادتهم- حاجزًا بيننا وبينهم إلى الحد الذي يدفعنا إلى خسارتهم اختياريًا خوفًا من تلك اللحظة التي يقررون فيها التخلي عنا”
“أحيانًا يقف خوفنا من خسارة الآخرين لنا بمحض إرادتهم حاجزًا - -بيننا وبينهم إلى الحد الذي يدفعنا إلى خسارتهم اختياريا خو فًا من تلكاللحظة التي يقررون فيها التخلي عنا”
“حيانا يقف خوفنا من خسارة الأخرين لنا _بمحض ارادتهم _ حاجزا بيننا وبينهم الى الحد الذى يدفعنا الى خسارتهم اختياريا خوفا من تلك اللحظة التى يقررون فيها التخلى عنا .”
“بؤساً لأولئك الذين يتخذون من سلطانهم على بعض القلوب سبيلاً إلى حرمانها تلك المسرات البسيطة التي تُبعث فيها من تلقاء نفسها!! فلا التحف والهدايا،ولا الظرف والملاطفة،بمعوضة عن تلك اللحظة التي سعدنا فيها بأنفسنا فسممها ذلك الخائن بحقده وغيرته”