“انتهت نظرية آينشتاين "النسبية العامة" إلى نفي معرفة كل ماهو مطلق ، وإلى اعتبار الكون خاضعا لقوانين واحدة ، وإلى استحالة معرفة الحركة من السكون بدون مرجع خارج نطاق نطاق الحركة ونطاق السكون .”
“كل معرفة "علمية" يجب أن تستحيل فى الحال إلى إيقاع فى القلب البشري ، وإلى ألفة مؤنسة بهذا الكون ، وإلى تعارف يوثق أواصر الصداقة بين الناس والأشياء والأحياء. وإلى شعور بالوحدة التى تنتهى إلى خالق هذا الكون وما فيه ومن فيه .. وكل معرفة أو علم أو بحث يقف دون هذه الغاية الحية الموجهة المؤثرة فى حياة البشر ، هى معرفة ناقصة ، أو علم زائف ، أو بحث عقيم !”
“الثورة هي التمرد الذي تحول إلى نظرية وإلى نسق.”
“كان يتمنى لحياته أن تكتمل بها .. لكن هناك دوما أشياء خارج نطاق الارادة .. هى دوما خارج نطاق الإرادة لأننا أردنا لها ذلك”
“الحب حركه.. و الحياه بدون الحب هي السكون... و أنا أفضل الحركه على السكون حتى لو كان الألم فيها”
“فإذا وجدنا خصومًا للثورة في نطاق الدين، فهم خصوم ينتمون إلى الدين الرسمي فقط، أي إلى الكنيسة ونظامها الإداري الهرمي، أو الدين المؤسسي الزائف. وعلى العكس، فإن الثورة الزائفة أي الثورة التي تحولت إلى مؤسسة وإلى بيروقراطية، تجد دائمًا حليفها في الدين الذي تحول هو أيضًا إلى مؤسسة وإلى بيروقراطية. فما أن تبدأ الثورة تكذب وتخدع نفسها حتى تمضي مع الدين المزيف يدًا بيد.”