“لأني عرفتك..لا أنا ميت ولا أنا حيألامسك..يحيا ماهو ميت ويموت ماهو حيكأني أتعاقب فيكِ،كأن أسلافي يتكاثرون فيّلحظة عناقكيشبّهونك بالسيفوأشبّهك بالضوء جارح العتمةبالمشكاة المشعة في الأعالي..حين يراودني طيفككيف لا أنهض وأغتسلكيف لا أشق قلبي وأتضرعأدور حولك، أدور حوليأنجدل فيكأتكثف بخارا تشربه قامتك المأهولة بالملائكة..ومن فرط ما أشتهيكأكاد أصيركِ،أكاد أضاهيكِ أنوثة ..”
“في داخل كا منا جزء ميت قد لا نعرف أحيانا ماهو. ربما كان الجزء بقايا منا نحن, أو بقايا تجارب مضت فما عدنا نذكرها. وربما كان الجزء تجربة لا تزال نعيشها دوم أن ندرك أن التجربة ذاتها ميتة لا فائدة ترتجى منها!”
“أنا لا أخاف من الله لأني لا أغضبه . أنا أنفذ إرادته . أنا يده لسحق الأشرار”
“الآن أسأل نفسي: ماهو كنزي؟إن أي بشر لا يستحق لا العيش ولا الموت من أجله.. ولا يمكن أن يكون كنزاً..لقد تعلمت الدرس القاسي حين تحسب شخص ما كنزك.. أوكل اهتمامك في الحياة.. ثم تكتشف أنه تركك ومضى ..”
“و أنا ما أنا لا قديسة ولا وليّة ... أنا مجرد امرأة متعبة”
“هو لا يراني حين أنظر خلسة ..أنا لا أراه حين ينظر خلسة ، هو هادئ و أنا كذلك .”