“هل ياترى كانت الحياة حقاً بسيطة وعفوية أوهي حلاوة الذكرى تزين في عيوننا الماضي فنستلذ به ؟!!”
“هل يا ترى كانت الحياة حقا بسيطة وعفوية أو هي حلاوة الذكرى تزين في عيوننا الماضي فنستلذ به؟ أو كان ذلك القلب البرئ قادرا على تحويل مايدخل إليه من مشاهد ومواقف إلى بهجة وفرح؟”
“كيفما رأيت الحياة.. كانت لك”
“كيفما رأيت الحياة كانت لك”
“سنكون أكثر سعادة حينَ نكون أكثر براءة وعفوية في التعبير عن مشــاعرنا لأنفسنا ... ولمن حولنا ولمن نعرف ولمن لا نعرف التعبير عن المشاعر ليسَ بوحاً بأسرار نووية”
“كيفما رأيت الحياة .. كانت لك. الذي يعتقد أن الحياة مكان خطير يمتلئ بالتهديدات؛ سيجد عالمًا مليئًا بالخوف، والحزن، والإحباط، والإنسان الذي يؤمن بأن الحياة مليئة بالفرص الهائلة والأعاجيب التي يمكن للمرء الخوض فيها؛ سيجد هذا العالم نفسه مليئًا بتنوع وثراء وإشباع لا حدود له.”
“كم هو ضروري ألا يطيح المرء ببناءات الآخرين ولو كانت في نظره متهالكه,وألا يزدري جهودهم ولو كانت متواضعة, وألا يبالغ في أحتمال المسؤولية واسنادها لنفسه,كما لو كان يفترض أن يكون هو المنقذ الذي يختصر الزمن ,ويحرق المرحلة”