“من ذا يحيط برحمة الله الواسعة !! فقد أشير ذات يومٍ من بعيد إلى المصباح فيضيء دون أن أمس مفتاحه”

نجيب محفوظ "يوم قتل الزعيم"

Explore This Quote Further

Quote by نجيب محفوظ "يوم قتل الزعيم": “من ذا يحيط برحمة الله الواسعة !! فقد أشير ذات يو… - Image 1

Similar quotes

“دعاء--دعوت للثورة وأنا دون السابعة.ذهبت ذات صباح إلى مدرستي الأولية محروسا بالخادمة. سرت كمن يساق إلى سجن. بيدي كراسة وفي عيني كآبة. وفي قلبي حنين للفوضى، والهواء البارد يلسع ساقي شبه العاريتين تحت بنطلوني القصير. وجدنا المدرسة مغلقة، والفراش يقول بصوت جهير:ـبسبب المظاهرات لا دراسة اليوم أيضا.غمرتني موجة من الفرح طارت بي إلى شاطئ السعادة ومن صميم قلبي دعوت الله أن تدوم الثورة إلى الأبد‍ !!ـ”


“ثقي من أن وقتك لم يضع سدى ، فإن من يعرف من لا يصلحون ، فقد عرف بطريقة سحرية الصالح المنشود”


“اصبر. الفهم لا يتيسر إلا مع الزمن. أود أن أراك من جنود الله لا من دراويشه.”


“قال (جبل) متأسفا: ما كان أيسر أن يقوم العدل دون إراقة نقطة من الدم.”


“و لم يكن يعي ما يفعل و لا يقدر عاقبة تصرفه، و كل ما يمكن قوله انه مسه سحر الإفتتان فأطاع وحيه و أصاخ إلى نداءه، فأنطلق يعدو إلى غايته المجهولة مدفوعا بعاطفة قهارة لا تقاوم، فقد اصابه مس من الإفتتان، و استقر الإفتتان في قلب شجاع لا يهاب الموت، جسور لا يلوي على المخاطر، فكان من الطبيعي أن ينطلق لأنه ليس من عادته أن ينكمش، و ليكن ما يكون”


“أليس من المحزن أن يكون لنا جدّ مثل هذا الجد دون أن نراه أو يرانا؟ أليس من الغريب أن يختفي هو في هذا البيت الكبير المغلق وأن نعيش نحن في التراب؟”