“أُمي...آآه يا أمي لامَست بِسؤالك جُرح قَلبي الأَعظم ،، الشرخ العظيم في فؤادي الذي أُحاول طَمره بغبار الوَقت ،، والذي أزلت بريح كلماتك كُل الغبار المُتزاحم فوقه ،، ..كشفتِ جُرحي لريح الحنين يا أُمي ..ذَكرتني لما أُحاول جاهدة أن أتغاضى وأنسى .. ..قل سيدي:ماذا أقول لأمي كُلما سألتني عنك؟؟ لا أُريد مِنك شيئاً سوا جوابٍ لأمي ..!!”