“أنا لست مجنونا حتى أقرأ الأوراق من أولها كما يقرأ العقلاء”
“تحمل الأوراق روائح من نتحدث عنهم، حتى و إن كانت روائح اصطناعية، فالورق يحمل نية الكاتب الأول، كما الحلم يحمل الحقيقة...و لا يحملها.”
“تحمل الأوراق روائح من تتحدث عنهم,...كما الحلم يحمل الحقيقة..., ولا يحملها..”
“كنت مجنونا بك، كما كنت مجنونا بكل القضايا التي نحرت صبري على مذبح الوجع الوطني...”
“لابد أثناء القراءة والإطلاع من التفكير كثيراً فيما يقرأ وعرضه على العقل ووضعه موضع الشك ، حتى تثبت صحته أو عدمها ، فالشك أول درجات اليقين ، كما قال الإمام الغزالي”
“لست أنا من يقرر وجودك في حياتي من عدمه ... بل أفعالك .”