“إنّ إلهَ أيَّ قومٍ أَو مَذهبْهم أَو دِينهم ليسَ أَكثرَ أَو أَقلَّ مِن تَفسيرهم لَه”
“عِشْ عَزيــزاً أَو مُـت وَأَنـتَ كَـريم بيــن طَعــنِ القَنـا وخـفْقِ البنـود”
“لستُ أَعمىلأُبْصِرَ ما تبصرونْ ،فإنَّ البصيرةَ نورٌ يؤدِّيإلى عَدَمٍ …. أَو جُنُونْ”
“فِي الحَقَائِبِ أَو مَخَابِئِهَا الُّلغَه ..رَيْثَمَا يَحْتَاجُهَا رَبُّ الحَقِيبَةِ أَو مَخَابِئِهَا .لأَنَّ الغُرْبَةَ الُّلغَةُ الَّتِي ، وَالغُرْبَةَ الوَطَنُ الَّذِي .مَا حَالُهُمْ أَحْبَابُنَا البَشَرُ الَّذِين . الطَّيِّبِينَالطَّاهِرِينَ . المُوسِرِينَ مِنَ الحَنِينِ ، المُشْتَرِينَتُرَابَةَ المِيلادِ بِالسَّبْعِ الجِهَاتِ ، وَبِالُّلغَه .... مَا أَقْرَبَ الغُرَبَاءَ مِنْ فِقْهِ اللُّغَه .”
“إنَّ التَضارُبَ بَينَ ما تُريدُ وَ ما يُمكِنُ يَجعَلُكَ تُؤثِرُ البَقاءَ عَلى التَغييرِخاصَّةً إِذا كانَتِ المُجازَفَةُ بِمَشاعِرِكَ أَو مَشاعِرِ غَيرِكَ”
“ليتني حجرلا أَحنُّ إلي أيِّ شيءٍفلا أَمسِ يمضي، ولا الغَدُ يأتيولا حاضري يتقدَّمُ أَو يتراجَعُلا شيء يحدث لي!ليتني حَجَرٌ ـ قُلْتُ ـ يا ليتنيحَجَرٌ ما ليصقُلَني الماءُأَخضرُّ، أَصفَرُّ ... أُوضَعُ في حُجْرَ ةٍمثلَ مَنْحُوتةٍ، أَو تماريـنَ في النحت...أو مادَّةً لانبثاق الضروريِّمن عبث اللاضروريّ ...يا ليتني حجرٌكي أَحنَّ إلي أيِّ شيء!”