“يا خَفِيَّ اللُّطْفِ أدركْ غُربتيْأوشكّتْ نفسيَ من نفسيْ تضيعْ وخطايايَ ارتماءٌ مُخْبِـتٌفي مصلى الروحِ تشدو “يا سميعْ” إن تُعامِلْنا بعَدْلٍ مُنْصِفاًلَهَوى قبلَ المسيئينَ المُطيعْ”
“يا شعب يا مصلى قدام العساكر صفيجرى الجريح من ورا لقدام لا خاف ولا خفتدوس عليه العربية تحوله لميت ألفياللعجب يقتلوه ويتوقعوا هربهياللعجب يقتلوه ويتوقعوا غيابهاللى اتقتل لسه واقف هو وأصحابهما بهدل الأمن غير من ماتوا واتصابواوالصبح ما نور إلا أّمّا الشموس غربوا”
“هاتِ النّايَ يا توْبةُ قبلَ الموجةِ الأولى .. فألواحكِ ساجٌ حينَ تلقيها على الموجِ و ألواحي مهجُ ..”
“يا أَنت:مآآآ فائدة الوعود.. إن كانت لا تُسمن ولا تُغني من جوع؟؟”
“والطفل يهمس في اسى:أشتاق يا بغداد تمرك في فمي..من قال إن النفط اغلى من دمي؟”
“الطمع الجميل ، الطمع الحق" .. أن أطمع في رضاك وكرمك يا ربأدعوك فلا أمِلّ من الدُعاء ، وحتى إن إستجبت فلن أمِلّ من الشُكرفأنا طامعة في رحمتك وعطاءك وجودك يا الله .”