“لا أستطيعُ الذهابَ إليكِ، ولا أستطيعُ الرجوع إلي ، تمرَدَ قلبي عليّ”

“في انتظارِكِ، لا أستطيعُ انتظارَكِ”

“أنا العاشق السيئ الحظلا أستطيع الذهاب إليك،ولا أستطيع الرجوع إليّتمرد قلبي عليّ...”

“في انتظارِكِ، لا أستطيعُ انتظارَكِلا أَستطيعُ قراءةَ دوستويفسكيولا الاستماعَ إلي أُمِّ كلثوم أَو ماريّا كالاسوغيرهمافي انتظارك تمشي العقاربُ في ساعةِ اليد نحو اليسارإلي زَمَنٍ لا مكانَ لَهُفي انتظارك لم أنتظرك، انتظرتُ الأزَلْ”

“أنا العاشق السيء الحظلا أستطيع الذهـاب اليكـِولا أستطيع الرجوع إليّتمرد قلبي عليّ”

“لو أستطيعُ البُكاءَ كَنَايٍ.. عَرفْتُ دِمَشْقَا !”

“ونسيت، لأنساك، مفتاح بيتي على مقعد فيالحديقة. لا ترجعيه إلي ولا تفتحي الباب. لنتجدي شبحًا واقفًا في انتظارك. لن تجدي غيرسطر على الباب: صار الفتى حجرا”