“ظماي انت و من يعشق ظماه غيري؟ و جروحي انت و من يكره دواه غيري .. اسقني لو ما ارتويت و داوني لو ماشكيت , ماهقيت اني اعطش في حياتي غيرك انت و مادريت ان مابه اغلى منك الا انت.. يا ظماي.”
“غمض عينيك و ارقص بخفة و دلعالدنيا هي الشابة و انت الــــــــجدعتشوف رشاقة خطوتك تعبــــــــدكلكن انت لو بصيت لرجليك ....تـقععجبي !!”
“شقي انت يا قدري ! كثير الهم و الاحزلن و الكدر”
“شقي انت يا قدري! كثير الهم و الاحزان و الكدر”
“هذا هو الفنار المتمنطق و هذا هو الشاطىء الأصفر يكاد يكون في مستوى الماء انت يا مصر راحة ممدودة الى البحر لا تفخر الا بانبساطها. ليس امامك حواجز من شعاب خائنة, و لا على شاطئك جبال تصد, انت دار كل ما فيها يوحي بالأمان”
“يا عبد خلقت لك كل شئ فكيف أرضاك لشئ.إنما نهيتك عن التعلق بشئ غيرة عليك.يا عبد لا أرضاك لشئ حتى و لو كان الجنة و لو رضيتها انت .. فقد خلقتك لتكون عندي .. عند لا عند و حيث لا حيث.خلقتك على صورتي واحدا فردا سميعا بصيرا مريدا متكلما و جعلتك قابلا لتجليات أسمائي .. و محلا لعنايتيانت منظرى .. لا ستور مسدلة بيني و بينك انت جليسي لا حدود بيني و بينكيا عبد ليس بيني و بينك بينانا اقرب اليك من نفسكانا اقرب اليك من نطقكفانظر إلى ّفإنى احب ان انظر اليك”