“لاتنحن لأحد مهما كان الأمر ضرورياً ، فقد لاتواتيك الفرصة لتنهض مرة أخرى !”

محمد الماغوط

Explore This Quote Further

Quote by محمد الماغوط: “لاتنحن لأحد مهما كان الأمر ضرورياً ، فقد لاتواتيك… - Image 1

Similar quotes

“إن العدالة التي تشمل الجميع وتستثني فرداً واحداً ولو في مجاهل الإسكيمو هي عدالة رأسها الظلم وذيلها الارهاب، و الرخاء الذي يرفرف على موائد العالم، ويتجاهل مائدة واحدة في أحقر الأحياء هو رخاء مشوه.الكل أو لا شيء طالما أن الشمس تشرق على الجميع... طالما أن السنبلة الأولى لك تكن ملكاً لأحد.”


“نحن جيل رضع الإرهاب السياسي و لم يُفطم على اي حليب آخر، لذلك تراني مسكوناً بالذعر و أي شيء يخيفني، حتى لو كان مجرد فاتورة كهرباء”


“ما الفائدة من الاسم إذا كان صحيحا... والوطن نفسه معتلاً؟أو اذا كانت هذه الجملة أو تلك مبنية على الضم أو الفتح ... والمستوطنات الاسرائيلية مبنية أمام أعيننا على جثث التلاميذ والمدرسين الفلسطينيين.”


“إذا كان لكل من القوى والأحزاب والطوائف والميليشيات المسلحة في لبنان خط أحمر أو أخضر أو اصفر تنسحب إليه عند الضرورة فالمواطن العربي العادي إلى أين ينسحب. وليس في وطنه سوى خط تلفون ومقطوع أيضاً؟”


“المندوب: أیها الشعب الكریم، أیها الشعب الكریم:لقد سمعنا من بعض الطلبة العائدین من العطل المدرسیة أ، بعض العجائز والكهول الساخطین هناوهناك یتذمرون ویشیعون أن سلطتنا لا تولیهم الاهتمام الكافي ولا تعرف شیئاً عن حقولهم الیابسةوطیورهم الجائعة. إن السلطة، مع نفیها المطلق لمثل هذا الشعور الزريّ، تعلن أن السماء وحدها تتكفلبمثل هذه المخلوقات التافهة، لأن السلطة لیست زرافة لتمد رأسها من النافذة كلما سعل شیخٌ أو بكىطائر وهاجر آخر: لأن العشب والطیور أشیاءٌ تافهة یمكن إزالتها كشعر الذقن دون أن یحدث أي رد فعلفي سیاستنا العلیا ثم لا یحق، من جهة أخرى، لبضعة أشخاص طیبین أو مقهورین أن یتحدثوا فيالأزقة وحول المواقد بما یشبه العویل والنواح، من أجل سحابةٍ لا تمطر أو ابن ذهب ولم یعدْ أو ساقیةتهرُّ كالكلب منذ أجیال. لا یحق لھم ذلك أبداً ، وخناجر أبنائهم تملأ المستودعات، وقتلاھم مازالوایقطرون دماً في ساحات المدارس.”


“هذا زمن الاتفاق على كل شيء ولكنه ليس زماني فأنا كالخيزران ... أنحني ولا أنكسر.سأدافع عن حقدي وغضبي ودموعي بالأسنان والمخالب سأجوع عن كل فقير وسأسجن عن كل ثائر وأتوسل عن كل مظلوم وأهرب إلى الجبال عن كل مطارد وأنام في الشوارع عن كل غريب”