“فالبحيرة الممتدة بلا اعتبار للحدود لا تشترط شيئا حتى تمنح وتخرج خيرها, وهي لا تأخذ كي تعطي .العاي سيأخذ بعد حين ,لا محالة , أما المانح فهو المحب الواهب. والحب المانح صفة الأمهات, شبيهات البحيرات, المانحات من دون اشتراط المقابل وبلا ارتباط بأحوال القابل.”
“العاطي سوف يأخذُ بعد حينٍ، لا محالة،وأما المانحُ فهو المحبُّ الواهب. والحبُّ المانح صفةُ الأمهات، شبيهات البحيرات، المانحاتِ من دون اشتراط المقابل وبلا ارتباطٍ بأحوال القابل. هذا سِرُّ الأمومة.”
“العاطي سوف يأخذ بعد حينٍ لا محالة وأمّا المانح فــهو المُحب الواهب والحُب المانح هو صفة الـأمهات ، شبيهات البُحيرات المانحات من دون اشتراط المقابل وبلا ارتباط بـأحوال القابل ,, هذا سر الـأمومة.”
“حتى التعذيب يمكن ان تعتاد عليه،أما ما لا يمكن تحمله حقا فهو ان يمر يوم بعد يوم وشهر بعد شهر دون ان تعرف متى يمكن أن ينتهى ذلك ،أو ان كان سينتهى أبدا”
“لا تنسي وأنت تعطي أن تدير ظهرك عن من تعطيه كي لا تري حيائه عاريا أمام عينيك”
“لا تنسى و أنت تعطي أن تدير ظهرك عن من تعطيه كي لا ترى حيائه عاريا أمام عينيك”