“الرجل الخرب الذمة، أو الساقط المروءة لا قوة له، ولو لبس لبس السباع، ومشى في ركاب الملوك.”
“وممايجعل المسلم قوياً ان يبتعد عن حياة الخلاعة والفجور ، وان يألف مسالك النزاهة والاستقامة فإن الرجل الخرب الذمة او الساقط المروءة لاقوة له ولو لبس جلود السباع ، ومشى فى ركاب الملوك”
“لكي تكون جراحك واضحة لا لبس فيها ولا إبهام، عليك أن تدفع جزية الدمار .”
“لبس السواد وبكىمع إنه لسه مجاشتدعيلك صباح ومسالكنك معرفتهاشابن وحبيبة وبيتأحلام معشتهاشدمك باعوه في مزادوالأعلى كان ببلاشوالشاري كان شمتانخد فرحة مدوقتهاش !”
“لا تحزن لقلة المال، فإن الرجل ذا المروءة قد يُكرم على غير مالٍ كالأسد الذي يُهاب وإن كان رابضاً، والغني الذي لا مروءة له يُهان وإن كان كثير المال كالكلب لا يُحفل به وإن طوِّق وخُلخِل بالذهب.”
“استعمل علمك ولا تحزن لقلة مالك فإن الرجل ذا المروءة قد يكرم على غير مال كالأسد الذي يهاب وإن كان رابضا والغني الذي لا مروءة له يهان وإن كثر ماله كالكلب الذي يهان وإن طوق وخلخل.”