“أن الله لا يريد أن يكون معبوداً من الجاهل الذي يقلد غيره”
“فالفنان أو الأديب يبتكر وهو يريد أن يقلد...والفنان الذي لم يستقبل شخصيته بعد، يقلد وهو يريد أن يبتكر”
“لا يسعد أحد بشعور غيره؛ وطبيعي أن يكون هذا هو الذي يجعل السعادة ممكنة في الناس، ولكن العجيب أنه هو الذي يجعلها غير ممكنة، إذ لا يريد كل إنسانٍ لنفسه إلا شعور غيره”
“المثقف الحقيقى هو من يعرف أنه لا يعرف الكثير و يريد أن يعرف الكثير .. و الجاهل هو من لا يعرف أنه لا يعرف حتى القليل و لا يريد أن يعرف المزيد ،،،”
“والواقع أن الإنسان الذي يريد أن يتأمل مواجهةً مجد الله على الأرض، لا بد له من أن يتأمل هذا المجد في الوحدة.”
“الأمير مضطراً إلى أن يعلم جيداً كيف يتصرف كالحيوان، فهو يقلد الثعلب والأسد، لكن الأسد لا يستطيع أن يحمي نفسه من الفخاخ والثعلب غير قادر على مواجهة الذئاب. على المرء إذن أن يكون ثعلباً ليواجه الفخاخ ويكون أيضاً أسداً ليخيف الذئاب. ومن يريد أن يكون أسداً فقط لا يفهم الأمور جيداً”