“إياك أن تظن أن فى بلادنا شيئا يمكن أن يمنعه الحراس، أو عملا يمكن أن يخلصه المستوظفون بدون أن تعطيهم عن يد وأنت صاغر، وطالما أن جميع القائمين على الشغل فى بلادنا يمدون الأيدى حتى وإن لم يخرجوها من جيوبهم فإن ما تسمونه القانون والضمير والعدل مجرد كلام فى كلام يا (بوى) (أولنا ولد)”
“و طالما أن جميع القائمين على الشغل فى بلادنا يمدون الأيدى حتى و إن لم يخرجوها من جيوبهم فإن ما تسمونه القانون و الضمير و العدل مجرد كلام فى كلام يا بوى”
“حتى لو لم يكن لدينا فى بعض الظروف ما يمكن أن نفعله لتغيير ما يحدث ، فلا أقل من ان نحاول أن نفهم ما يحدث”
“وليس يصيبنا من التعليم سوى النفقات والعناء الشديدين، ولا أظن أن أحدا يمارى فى أن مجتمعنا لا يطلب منك شروطا على الإطلاق لكى تصبح أحد أثريائه فى شهور قليلة، أو أحد ملوكه ورؤسائه فى قفزة واحدة، وحينها يصبح من حقك أن تتحدى كل شئ وتحصل على كل شئ وتشترى بنقودك، بنفوذك، بقوتك ما تشاء وتهوى" (أولنا ولد) .”
“لا أريد أن أفرط فى يوم يمكن أن أعيشه,لن أفرط فى هذه الهدية باختيارى ”
“إن أسلوب القذافى فى الحكم يمكن أن يوصف على أقل تقدير بأنه مختلف، ففى أحد الأعوام قرر القذافى وقف مهنة الحلاقة لأنه لم يكن يعتقد أنها مهنة منتجة، وهو ما دفع الليبيين خلال تلك الفترة إلى أن يعتمدوا على أنفسهم فى تهذيب شعرهم، أو للحلاقة فى الخفاء.”