“ كانت روحي تراها وترافقها وتصرخ لتحدثها ولكن دون صوت.كانت تصرخ لها ألا تموتي من أجلي لأني في الواقع لا أستحق.”
“كانت روحى تراها وترافقها و تصرخ لتحدثهاو لكن دون صوت كانت تصرخ لها ألا تموت من أجلى ...لأنى فى الواقع لا أستحق”
“حياة كلها ضيق وهمّ من أولها إلى آخرها إن لم تحطها بكثير من أحلام وخيالات لا وجود لها في الواقع كانت الحنظل الصديد . وخطوة إلى عالم الحوادث تخرجنا من سعادتنا وتقذف بنا في شقاء لا محيص منه .”
“إذا مِتُّ بينكم يوماً- ولكن أتراني سأموتُ حقّاً؟ -لا تتلو من أجلي ءاياتٍ من القرآندعوهُ لمن يُتاجرونبهلا تحجزوا لي فدّانين منفردوسكمفدّانٌ واحدٌ على هذه الأرض يكفيلسعادتيلا تنثروا على قبري بذور التينالمجفّفةكي تأتي طيور السماءوتأكلهاالأدهى أن تمنحوهاللبشرلا تمنعوا القطط من التبويل علىضريحيلأن القطط كانت كل خميستبولُ على عتبة بابيولم ترتعد الأرض قطّ جرّاء ذلكلا تزوروني مرّةً في السنةلأن ليس عندي شيءٌ أُقدّمه لكملا تُقسموا بخلاص روحي، لا صِدقاًولا زوراً”
“لقد وُلدتِ لاجئة، ولكن أعدكِ بأني سوف أموت إذا كان لابُد لي من ذلك حتى لا تموتي وأنتِ لاجئة.”
“أسألك أن تتحرر من أجلي شرط ألا تمنحني قيودك”