“أننا لم نعتد كثيراً ، في مجتمعاتنا ، إتقان العمل و التفاني فيه ، ولا ألِفنا ممارسة اللطف في المعاملة.”
“إن الذوق إذا شاع في مكان شاعت فيه السكينة و الطمأنينة و نعومة المعاملة و جمال السلوك و إن انعدم أو قل في مكان خشنت المعاملة و ساء السلوك و كثر هياج الأعصاب و اضطرابها و ارتباكها”
“لابد من الأعتراف أننا نحن المسلمين أخفقنا في الدعوة اللى ديننا و أننا لم نبلغ الأسلام بقيمه الرفيعة و معانيه السامية الى العالم...و أننا كنا أنفسنا أسوأ دعاية للاسلام و أسوأ صورة للمسلم ...و أننا رغم كنوز الطاقة و الثراء الباذخ الذي أنعم علينا به المنعم (( نحن ورثة أغنى منطقة في العالم بثرواتها الطبيعية )) تخلفنا في العلم و في الأقتصاد و في السياسة و في الآخذ بالديموقراطية... و لم نتعلم من قرآننا كيف نتعامل مع الأعداء و الخصوم...”
“لايجب أن نفرح كثيراً كون الشباب يشكلون الشريحة الأكبر في مجتمعاتنا, فهؤلاء ليسوا شباباً كما نعتقد.إنهم كهول يرتدون أقنعة”
“عجبي لأحداثِ الزمانِ، وكم رأيتُ، وكم رويتْأُولى الفجائعِ باتقائيَ، لم يكن مما اتقيتْما دار في خلدي، ولا فكرتُ فيه، ولا احتميتْلما نعوه حسبتهُ، في الأرضِ، لم يسبقهُ ميتْ”
“من مات و في نفسه شهوة لم يغلبها فقد مات و للنار فيه نصيب”