“لم ينس أول ليلة ينام في بيت بلا أم.. كان في السابعة عشرة .. وقت امتحانات الثانوية العامة التي اجتهد فيها محاولاً رأب صدع هوة لم تاتئم .. تحلّلت حياته سريعًا.. سنتان فقط كانتا كافيتين يتحول البيت إلى خربة يسكنها عاجزان.. الأول على كرسيه والثاني تجمّد بالوراثة !”