“الآن علمت أننا معرضات للموت ، بمجرد عبورنا طريق مزدحم ،أو حتى رصيف لا يسلكه إلا التعساء أمثالنا ، على وجه الحياة المقفر ،أطرقت أكتم صيحتي ، " لأنني فتاة ، لأنني فتاة!”
“السماء وحدها لا يمكن أن تتبدل في أحياء الفقراء عن أحياء المترفين أو الغارقين”
“خبأتني بهيأة النائم ، متضرعة بأدعية أخافت بها كي لا تعلو الكلمات بالبكاء ، فاضحة خوفي”
“في هذا اليوم أريد أن أحضر بين عينيكتهيئ الكلمات لي على هيئة وردة ، أو عقدأو خاتم ، لـ أتجمل بها أمام النساء”
“تلج يدي بالوجع و قلبي بالشكوك ؛ اليوم أكتشف و أنت تمتهن الغياب ، أن هذه الحلقة الذهبية ليست المعنى الحقيقي الذي سيُعيدك إليّ .”
“أُمي التي كانت تُصلي في غرفتها تحت ضوءٍ خافِت ، وتسبيحها الذي لا يصلني منهُ سوى حرف السين ، هذا الحرف الذي أعادَ ترميمي”