“لم تكن رحلة الفكر السياسي الإسلامي خلال هذه القرون ثابتة لا تتحرك، بل كانت متغيرة باختلاف الظروف الإجتماعية المحيطة . وكان أميز ما في هذه المناهج أنها موافقة لعصروها. وهي خطيئتنا الكبرى في التعامل مع كل ما ورثناه عن سابقينا.”
“بقدر مهارتك في قراءة نفسك ، وقراءة ما حولك ، ومصداقية التعامل مع الآخرين ، وتمثيلك لذاتك ، تستطيع أن تعمل في كل الظروف.”
“في غرامى بها لم أرَها كما هي بل كما أحببتها، شمسا مشرقة، لمسة تهدئ روحي، نورا كاملا يدفئ الوجود من حولي. كل هذه المشاعر كانت عني أنا، لا عنها. كل هذه المشاعر كانت عن احتياجاتي أنا، لا احتياجاتها. لم أرَها هي، لم أرَ نواقصها.رأيت ما أردت. وأقول لك الآن إنك لا تحب امرأة حقا حتى ترى نواقصها واحتياجاتها ولا يفزعك منها شيء.”
“دائما ما يلوم الناس الظروف، و لكني لا أؤمن بالظروف ... الناجحون في هذه الدنيا هم اناس يقومون في الصباح ، و يبحثون عن ظروف مواتية،و إذا لم يجدوها ، صنعوها.”
“دائما ما يلوم الناس الظروف ، لكني لأاؤمن بالظروف . الناجحون في هذه الدنيا هم اناس يقومون في الصباح ويبحثون عن ظروف مواتيه ، وأذا لم يجدوها صنعوها .”
“ان النصوص دينية كانت أم بشرية محكومة بقوانين ثابتة, والمصدر الالهي للنصوص الدينية لا يخرجها عن هذه القوانين لانها "تأنسنت" منذ تجسدت في التاريخ واللغة وتوجهت بمنطوقها ومدلولها الي البشر في واقع تاريخي محدد. انها محكومة بجدلية الثبات والتغير, فالنصوص ثابتة في المنطوق متحركة متغيرة في المفهوم وفي مقابل النصوص تقف القراءة محكومة أيضاً بجدلية الاخفاء والكشف”