“أنت اذن، لم تودع الحياة، يوم رسمت راهباً--يا أخي، الرهبنة ذاتها موقف دائم من الحياة، فكيف أزعمُ أني ودّعتها”
“الرهبنة ذاتها موقف دائم من الحياة، فكيف أزعم أنني ودعتها؟!”
“لماذا أخاف الموت ؟؟؟ خليق بي أن أخاف من الحياة أكثر فهي الأكثر إيلاماً ، ولماذا تتفرق سحب الإيمان من سمائي كل حين ؟ إيماني مثل سحابات الصيف رقيق ولا ظل له”
“اليوم ، لماذا أخاف الموت ؟ خليق بى أن أخاف من الحياة أكثر ، فهى الأكثر ايلاما ! ولماذا تتفرق سحب الايمان من سمائى كل حين . ايمانى مثل سحابات الصيف رقيق ، ولا ظل له.”
“يقول عزازيل ل هيبا الراهب ...يا هيبا قلت لك مرارا اننى لا أجئ ولا أذهب . أنت الذى تجئ بى , حين تشاء . فأنا ات اليك منك , وبك , وفيك . اننى انبعث حين تريدنى لأصوغ حلمك , أو أمد بساط خيالك , أو أقلب لك ما تدفنه من الذكريات . أنا حامل أوزارك وأوهامك وماسيك , انا الذى لا غنى لك عنه , ولا غنى لغيرك.”
“لا ينبغي أن نخجل من أمر فرض علينا طالما لم نقترفه.”
“لا ينبعى أن نخجل من أمر فرض علينا .مهما كان . مادمنا لم نقترفه”