“إني لطيرٌ حائر باكِ قد كانتْ الأحزانُ فلسفتيذابت حناناً يوم لقياكِ وجرت أغاريداً على شفتي”
“إني لأرعد من خزيك يوم يسألك الرسول -صلى الله عليه و سلم-: قد أخذت منّا كلمة الحق، فلماذا لم تسلمها إلى الخلق ؟”
“روح طائر ( )بي رغبة الإفضاء ِ ..,فاسكن ْ قليلا ً ..,ثم غادر ْ .. ,أوكلما سددت ُ وقتي باتجاهك َ ..تنتحي صوب السرائر ْ ..إني وحيدك َ .. ,والمدى بقع ٌ تعاقر ُ بؤسها .. ,والظل ُ عاقر ْ .., إني وحيدك َ ..,والكتابة ُ بيننا عمر ٌ من التضييع ِ حائر ْ ..,إني وحيدك َ ..,يا قصيا ً في القصي َّ ..,وساكنا ً في روح ِ طائر ْ ..”
“لو رأيت على شجرة الخوخ هذه برعمًا مزهرًا وقلت: "تلك خوخة" فهل أكون قد كذبت؟ كلا ثم كلا، إني أكون ببساطة قد استبقت الحقيقة بفصل واحد”
“قبلات مرت على شفتي فأعتبرتهما كنزا وفرحت بهما فرحة المبصر بعدما كان أعمى ، ولم أكن أعلم حتى اليوم أن شفتيك كماء السبيل ؛ فكل من يهب ويدب قد استسقى منهما”
“أثرُ أصابعها على الكتاب الذي كانتْ استعارته منه، يفكُ خيوطَ روحه تدريجيـًا”