“فلتصلبوني في العلناسفكوا الدماءواهدموا المبيت والسكنشردوني بلا ثمنوامنعوا عني الطعامكي ينخر جسدي الوهناذبحوا أمي وأبيوامتهنوا ما لا يمتهنواختبئوا خلف المدرعاتكجرذ يفوح بالعفنسأفتح صدري للرصاصليستقبلها بلا شجنلا تحسبوا أنى أخاففقد مضي ذاك الزمنسأذهب بنفسي للكفنكي تسترد يا وطن”
“أنا المسجون في حلمي وفي منفى انكساراتي أنا في الكون عصفورٍ بلا وطن أسافر في صباباتي… انا المجنون في زمن بلا ليلى فأين تكون ليلاتي… أنا وطن بلا زمنٍ وأنتِ… زماني الآتي”
“اننى لا أستطيع أن أحدثك عن الوطن؛ ببساطة .. لأننى امرأة مبددة .. اننى أبدد نفسى فى كل ما أحبأتعرف ما هى المشكلة .. اننى لست - امرأة - بلا وطن .. فى الواقع أنا بلا وطنين !”
“كل الغرباء بلا وطن، قد يرجع يوم كل منهم بهدية، يحتضن الأب، ويقبّل أقدام امرأة، آه .. كل الغرباء بلا وطن وأنا في وطني مغتربة.”
“ما أجمل صباح يلونه روعة وجودك الفتان... يا رجلا أسرني .. غير الدني .. دعني أغتسل في ينبوع ذا الحنان .. و أغمر جسدي و قلبي بحمم براكينك .. و اتركني هناك أعيش حياتي بلا عنوان”
“انت يا ما بين الراء و الميمبدونك لا فرق بين سكر و مالحفهى حياة بلا طعم”