“فلتصلبوني في العلناسفكوا الدماءواهدموا المبيت والسكنشردوني بلا ثمنوامنعوا عني الطعامكي ينخر جسدي الوهناذبحوا أمي وأبيوامتهنوا ما لا يمتهنواختبئوا خلف المدرعاتكجرذ يفوح بالعفنسأفتح صدري للرصاصليستقبلها بلا شجنلا تحسبوا أنى أخاففقد مضي ذاك الزمنسأذهب بنفسي للكفنكي تسترد يا وطن”
“عندنا بصيرةوعنينا مفقوعةولأجلك مكملينوخدودنا مسكوعةماشيين في مشوارناورجلينا مقطوعةوحتي في السكةخطاوينا متبوعة !ليه يا وطن كل ده؟!دي أحلامنا مشروعة”
“تعاني لأنك ضميرٌ بلا يد”
“بعض الناس يظنون ما ليس حقيقي بنا ، ويعتقدون أن خلف ما نفعل الكثير من الرغبات ، ليس لعيوب في شخصياتنا ، لكن لأنهم لم يعتادوا عطاءً كهذا من قبل”
“آه اتناشر سنة ، بس أحلامه مش عـ القدعايز يشوف بلده أحلي ما في الأرضوبعزم قال لازم ، كل الفساد يتهدحط طفولته في جيبه ، وقال يا النجاح يا الفَقدوقف فاتح صدره ، ولرصاصتك خدما تفوق بقي يا بهيم ، العمر مش بالعد”
“إياك والظن أني نقي الشيمفلا ثوب يوجد بلا غبارفالأبيض لون أطهر القيمما هو إلا خلط ألوان بالإكثار”
“وقت ما سال الدم يا ناس كان بيسستم في التصريح كان همه المنصب وخلاص ودي أسفل صور التأبيح”