“كُلَّما ابتعدتُأعادتْني الكوابيسُ”
“.ما من مفتاحٍ للبوَّابةِ التي تخذلُ ظلِّي كُلَّما اقتربْت”
“كُلَّما انهمرَتْ من أغصانِها ورقةٌجفلَ ظلُّها كحصان. الشجرةُ التيتُدْرِكُالعمقَ الحقيقيَّلجرحِ وجودِها.”
“ماذا أٌسمي الفراغ الذي بين شاهِد قبريوشهادة ميلادي ؟”
“صوتُكَ الذي يقولُإنَّهُ لي،كيفَ كعصفورٍعلى كُلِّ شجرة؟”
“«مُغْلَقٌ»القلبُ الذي كانَ مقهى ضيوفُنا الجميلونَكم تأخَّرَتْ خطوتُكُمْ”