“يقول المؤلف في وصف من ينصح إنساناً دون أن يعرف سبب حزنه:الشوق نارٌ في الفؤاد لا تزيده النصيحة إلا اتقاداً، وهو سر مستكنّ في الجوانح لا يفيده العتب واللوم إلا افتضاحاً. لا سيما اذا كان هذا الناصح لا يدري سر الحزن والألم فيمن ينصحه، فهو يُلقي على سمعه كلاماً بعيداً عن دنيا قلبه وآلامه، لا ريب أن ذلك لا يزيد في نفسه إلا شعوراً بالغربة وإحساساً بالوحشة والآلام”
“.لا يعرف المحافظون في المجتمع العربي أن يحافظوا إلا على الأشلاء”
“في الجنة لا نعرف كلمة: لا... إلا في لا إله إلا لله.”
“كل إنسان على عقله إطار يحد من تفكيره, والإنسان لا يستطيع أن يرى شيئاً إلا إذا كان ذلك الشيء واقعاً في مجال هذا الإطار .”
“هناك من لا يستطيع أن يلهو إلا وهو في قطيع ..البطل الحقيقي يلهو وحيدا”
“رغم ارتباط اسمها بالمجازر والمذابح .. بالحروب والاجتياحات.. بالموت والألم وبمنابع الحزن التي لا تنضب .. إلا أن في غزة ما يستحق الحياة .”