“فكل شيء في حضارة مصر القديمة كان من أجل الموت .. فالناس ولدوا ليموتوا .. أو ولدوا ليستعدوا للموت.”
“ومن أجل أن تتخذ صورتك شكلاً إجتماعياً فلا بد من امرأة تحبها وتتزوجها ، أو تتزوجها بلا حب .. أو تستخدمها أو هي تستخدمك .. تكون في يدك أو تكون هي في عنقك .. في قلبك أو على قلبك .”
“إذا كان يهمك ما سوف يقوله الناس عنك بعد ذلك، فمن الأفضل ألا تنشغل كثيرًا بذلك، فالناس الذين سوف يقولون رأيهم فيك بعد عمر طويل أنت لا تعرفهم ولا تدري إن كانوا منصفين أو ظالمين أو كان لديهم من الوقت لكي ينصفوك وهم مظلومون أو يخلدوك وهم ضائعون أو يرفعوا الطين الذي على رؤوسهم ويضعوك!”
“فكل شيء في ماضيك موجود في صدرك..في عقلك..في خيالك..في أحلامك.. فلا شيء يموت. و أصبح الإنسان كالشجرة فروعها ظاهرة وجذورها الطويلة الملتوية متشعبة تحت الأرض.. لا تراها ولكنها هناك.”
“كل شيء في الدنيا تعب، إلا الموت فهو نهاية كل تعب ..”
“ ولم يحدث في أعقاب النكسة ما يحدث عادة في كل دول العالم :فتح الدفاترومراحعة الحسابات: فتح الدفاتر ومراجعة الحسابات وتصفيتها والصراع بين الجنرالات ومناقشة لأسباب الهزيمة..ومحاكمة المسؤل عن المصيبة التى حاقت بمصر والعرب..لا شئ من كل ذلك..وإنما اعتذار من الجماهير عن أنهم شكوا لحظة واحدة في عظمته وقدرته..واستجادء له أن يعود ولا يهمك يا ريس ..فداك يا ريس! أي فداؤه مصر وشعب مصر وانهيار مصر وعار الجيش الذى ضلله ليدافع، فإذا به يأمره ليقاتل ان كان هو الذى أمر بالقتال أو الانسحاب من المعركة .تعيش وتاخد غيرها يا ريس..تدوبه في عرق العافية يا ريس ..لا تسأل نفسك : أي شعب هذا؟”
“كنت أخاف من الموت، حتى أماتني الزواج فلم أعد أخاف أحداً أو شيئاً”