“بعض الذكريات عندما تقفز في ذاكرتنا وبعض الماضيين الذي يظهرون فجأة في حيواتنا بين الحين والآخر يجعلوننا نبتسم لا سعادة ولا تهكماً بل لان شيئاً ماضياً جميلاً واحيانا مراً .. زارنا في وقت لم نتوقع فيه أية زيارات من الامس البعيد”
“بعض الذكريات عندما تقفز في ذاكراتنا , وبعض الماضيين الذين يظهرون فجأة في حيواتنا بين الحين والآخر , يجعلوننا نبتسم لاسعادةً ولا تهكماً , بل لأن شيئاً ماضياً جميلاً , وأحياناً مرّاً , زارنا في وقت لم نتوقع فيه أية زيارات من الأمس البعيد ..”
“ان بعض خسائرنا ترتبط تلقائيا في اعماقنا بالموسم او بالشهر الذي خسرناها فيه . . وبالتالي يصبح هذا الموسم / الشهر . . موسم تابين بالنسبة لنا في كل عام , لان ذكرياتنا تئن خلاله في لاوعينا . . وبالتالي تمر ايام الذكرى بمرارة وحزن لا نفهم”
“حكايات الحب التي نمر بها خلال حياتنا، هي تاريخنا الجميل، تصرفاتنا الحمقاء.. أحلامنا الغبية، خيالاتنا اللامعقولة في الحب هي ما تضحكنا عندما نتذكرها في وقت لا يضحكنا فيه شيء..الحب الحقيقي هو ما يدفعنا لأن نبتسم على الرغم منا.. مهما كانت ذكرى هذا الحب قاسية، مهما كانت حزينة ومرة.. وكيفما انتهى هذا الحب.. يبقى الحب هو ما يضحكنا وما يجعلنا نبتسم بعد التئام جروحنا وبالرغم من الندوب...”
“الكتابة لم تكن هواية أمارسها في وقت الفراغ !بل كانت كالرغبات الحادة التي لانقدر على مقاومتها ! ولا نجيد السيطرة عليها !وإن كانت تنهكنا على الرغم من اللذة .”
“إن بعض خسائرنا ترتبط تلقائيا في أعماقنا بالموسم او بالشهر الذي خسرناها فيه..بالتالي يصبح هذا الموسم/الشهر..موسم تأبين بالنسبة لنا في كل عام..لأن ذكرياتنا تئن من خلاله في لاوعينا..وبالتالي تمر أيام الذكرى بحرارة وحزن ولا نفهم اسبابها..”
“اليوم أعرف جيداً أنني لست إلا فاشلاً، فما معنى أن نحقق نجاحاً علمياً ومجداً أدبياً إن لم نحقق أي إنجاز عاطفي!... ما فائدة المجد والشهرة إن لم يكن هناك سعادة!.. السعادة التي لا تتحقق إلا بالاستقرار.. الاستقرار الذي لا يحتوينا إلا عندما تضمنا العاطفة التي مصدرها العائلة أو العاطفة التي تصبح مصدراً لخلق عائلة، وأنا نجحت في كل شيء عدا عاطفتي!.. ولا أظن بأنني سأقدر على النجاح في خلق عائلة ذات يوم...”