“كُنتُ أدعي أني أعرفـُكِ جيداًولكِني كُلُّ يومٍ أرى فيكِ إمرأةً مُختلِفةوإبتِسامَة مُختَلفةوإمرأة تـُحِبُني بطريقَة مُختلفةفربيعُكِ هذا العام يختلفُ عن ربيعِكِ الماضيوربيعُكِ هذا العام يختلفُ عن ربيعِكِ العام القادموزهورُكِ يا حبيبتي تأتي على غير ما كانَتْ عليهِكنتُ أدعي أني أعرفكُ جيداًوالآن أدرَكتُ أني أجهَلُكِ جداًوما زلتُ أحِبُكِ أكثر رغم جَهلي بكِ”
“على يبدو أني سأعتكِفُ فيكِ كثيراًوأصلي كثيراًوأصومُ كثيراًوأدعو كثيراًوأخرِجُ كَفارةً لآلافِ المَساكينكل هذا لأني فكرتُ لِلَحظَةٍ بالفراقِ عنكِ”
“كاذِبٌ أنا عندما قلتُ لكِ أني أحِبُكِفأنا واحِدٌ مِنَ إثنين:إما مجنونٌ بكِ أو مُتيمٌ بكِ”
“أكتبُ عن الحُبفتَظُنون أني أفضَلُ رجُلٍ يكتـُبُ الحُب,أكتبُ عن المَرأةفتَظُنون أن كُلَّ النِساءِ تحلَمُ برَجُلٍ مِثليلكني يا سادتيرجُلٌ عاشِقٌ بلا حولٍ ولا قوة”
“خَبئي جَسدَكِ عَنْ أعيُنِ العصافيرْخبئي ظهرَكِ الأبيضَ تحت غِطاءِ السَريرفإنَّ كل شِبرٍ فيكِ يا حبيبتيسيَفضَحُني أني سَكنتهُ في أحَدِ الأيام”
“سأصَدِقـُكِ عندما تـُخبرينيأنَكِ إقتنعتِ أخيراً بأني أحِبُكِلكني سأصدِقُ نفسي أكثَرْعندما تـُخبِرُني أني مَجنونٌ بكِ”
“يا إمرأةً مِثلَ نجمَةٍ مَجنونةٍتندَسُّ في جُفونيتَندسُّ في قصائِديتندسُّ تحت لِحافيتلمَعُ في عيونيلا بُدَّ يا حبيبتيأنْ يستَمِرَ جُنوني فيكِ لا بُدْ”