“كُنتُ أدعي أني أعرفـُكِ جيداًولكِني كُلُّ يومٍ أرى فيكِ إمرأةً مُختلِفةوإبتِسامَة مُختَلفةوإمرأة تـُحِبُني بطريقَة مُختلفةفربيعُكِ هذا العام يختلفُ عن ربيعِكِ الماضيوربيعُكِ هذا العام يختلفُ عن ربيعِكِ العام القادموزهورُكِ يا حبيبتي تأتي على غير ما كانَتْ عليهِكنتُ أدعي أني أعرفكُ جيداًوالآن أدرَكتُ أني أجهَلُكِ جداًوما زلتُ أحِبُكِ أكثر رغم جَهلي بكِ”
“.. يؤلمني أني محاصرٌ يا صغيرتي.. في المكان والبوحويؤلمني أنك بعيدة... وكل ما لا أحب قريب..يؤلمني أني أؤلمك، أني لا أمنحك من البهجة ما تستحقين..ويؤلمني أني عاجزٌ عن إنكار كل ما سبق !”
“ليس عندى ما أضيفه هذا العام وأنا أتأرجح حول نفسى فى هذا الانتقال الدائم من المخادعة إلى الرخاوة إلى الاستناد على آخر يحتويك وينقذك من كل هذا العفن ويأخذك فى سفر لا ينتهى إلى مفازات - متاهات الوحدة ... إلى الوحدة... إلى الوحدة.ليس عندى ما أضيفة هذا العام. سأكتب إليك العام القادم.. ربما.”
“على يبدو أني سأعتكِفُ فيكِ كثيراًوأصلي كثيراًوأصومُ كثيراًوأدعو كثيراًوأخرِجُ كَفارةً لآلافِ المَساكينكل هذا لأني فكرتُ لِلَحظَةٍ بالفراقِ عنكِ”
“يا من توهم أني لست أذكره ... و الله يعلم أني لست أنساهو ظن أني لا أرعى مودته ... حاشاي من ظنه هذا و حاشاه”
“ما أكثر الناس لا بل ما أقلهم ،، والله يعلم أني لم أقل فندا..إنّي لأفتح عيني حين أفتحُها ،، على كثير ٍ و لكنلا أرى أحدًا !”