“إن المجتمع العاجز عن التدين هو مجتمع عاجز عن الثورة, والبلاد التى تمارس الحماس الثورى هى بلاد تمارس نوعا من المشاعر الدينية الحية، ان التضامن والاخوة العدالة هى مشاعر دينية في صميم جوهرها وانما موجهة في شكل ثورة لتحقيق العدالة والجنة على الأرض”
“إن المجتمع العاجز عن التدين ، هو أيضا عاجز عن الثورة.”
“إن المجتمع العاجز عن التديّن ،هو أيضاً عاجز عن الثورة!!”
“إن كثرة القوانين في مجتمع ما وتشعبها والتعقيدات التشريعية علامة مؤكدة على وجود شيء فاسد في هذا المجتمع، وفي هذا دعوة للتوقف عن إصدار مزيد من القوانين والبدء في تعليم الناس وتربيتهم”
“كل ثورة حقيقية تتميز بسمات معينة تشتمل على الإيمان والشعور المتضخم بالقوة والأهمية والعدوان والرغبة العارمة في التضحية والموت. كل هذه المشاعر أبعد ما تكون عن المصلحة.”
“إن الرفاهية ومايصاحبها من حالات عقلية، تقلل بل تقضى على الإرتباط باى نظام قيمة. والحضارة ابعد من ان تمنح ياتنا معنى، انما هى في الحقيقة جزء من الهراء في حياتنا "ولكن متعناهم وابائهم حتى نسو الذكؤ وكانوا قوما بورا" الفرقان الاية 18”
“إن المجتمع الذى تسيطر عليه مشاعر التضامن والتضحية والمصير المشترك يُعتبر فى حالة دينية ...هذا هو مناخ "الحالة العاطفية العالية"التى تظهر فى حالات الطوارىء ،وفى الاحتفالات الدينية عندما يجمع الناس شعور الأخوة والصداقة”