“إن المجتمع العاجز عن التدين هو مجتمع عاجز عن الثورة, والبلاد التى تمارس الحماس الثورى هى بلاد تمارس نوعا من المشاعر الدينية الحية، ان التضامن والاخوة العدالة هى مشاعر دينية في صميم جوهرها وانما موجهة في شكل ثورة لتحقيق العدالة والجنة على الأرض”
“إن المجتمع العاجز عن التدين ، هو أيضا عاجز عن الثورة.”
“إن المجتمع العاجز عن التديّن ،هو أيضاً عاجز عن الثورة!!”
“إن المجتمع الذى تسيطر عليه مشاعر التضامن والتضحية والمصير المشترك يُعتبر فى حالة دينية ...هذا هو مناخ "الحالة العاطفية العالية"التى تظهر فى حالات الطوارىء ،وفى الاحتفالات الدينية عندما يجمع الناس شعور الأخوة والصداقة”
“إن كثرة القوانين في مجتمع ما وتشعبها والتعقيدات التشريعية علامة مؤكدة على وجود شيء فاسد في هذا المجتمع، وفي هذا دعوة للتوقف عن إصدار مزيد من القوانين والبدء في تعليم الناس وتربيتهم”
“وكم من الأنبياء يجب أن يبعث الله فى الأرض حتى نعلم أن بعض ما يقيدنا به المجتمع ليس حقاً، وإنما هى عادات تحوّرت لتأخذ شكل العقيدة، فصار كل من يخرج عنه وهو على حق كأنما خرج من ملته التى يستعصم بها”