“ونحن في الحياة لا ننسى ولا تلتئم جروحنا بالاستشفاء أو تغيير الجو أو بالمفاجأة السارة حين تقبل.. نحن ننسى الجرح بجروح أخرى طازجة نصاب بيها وتستحوذ على اهتمامنا. -يوسف ادريس, العيب”
“نحن لا ننسى أبداً من كان سبباً في تنفسنا الحياة, كما أننا لا ننسى أبداً من قادنا بسرعة إلى الموت .”
“نحن لا ننسى الا حين نريد ذلك حقاَ...”
“نحن لا ننسى إلا حين نريد ذلك حقا”
“نحن لا نفكر بالنسيان لننسى ، اننا نفكر فيه لنوغل في التذكر ، وفي تتبعُّ التفاصيل، النسيان يأتي فقط حين ننسى اننا نريد ان ننسى !.”
“الشعب _شأنه تماما كشأن الفرد _ إذا تقبل الإسلام يصبح غير قادر على الحياة أو الموت في سبيل أي فكرة أخرى سوى الإسلام. ولا يفكر مسلم حقيقي أن يضحي بنفسه من أجل ملك أو حاكم مهما عظم قدره , ولا من أجل مجد دولة أو حزب ؛ لأن أعمق غرائزه الإسلامية تستشعر في هذه التضحية نوعا من الوثنية”