“نَحَتَّ بِعُيونَه عَرشَا تَربَعَت عليه مُنفَرده .. ومِن جُفُونَه غِطَاء يَحمِيهاأحَبَها فَحامَاها فأسعَدها وجعلها كالورده .. وبعِطر حُبه يسقيهاجَمع بين يَديها الدنيا وجعلها مُبتهجه...و حتي مِن نَفسها يقيهَاحين يُغضبها يُصبح طفلا مشاعره مُضطربه .. وتَغضبُه فيُصبح حكيما يوَعيها”
“بوجودكـــ ألفُظ حروفا تائهه لا تٌعطي كلمه ،، ونبضات قلبي تظل مُضطربه مُرتعشه .... بوجودكـــ يُصبح للارتِبَاكــ معني ,, و تُصبح قواي برؤيتك هشه”
“هو الرجل الذي تنطبق عليه دوماً, أوسكار وايلد "خلق الإنسان اللغة ليخفي بها مشاعره".مازال كُلّما تحدث تكسوه اللغة, و يعريه الصمت بين الجُمَل..!”
“فعلت كل ما بوسعي حتي الرمق الأخير و لم أخذل أحدا ...... فارقدي تحت آمالك ... و بين رحايا أيامك ...شئتِ أم أبيتِ هلكتِ .. و قتلت الدنيا سنونوات قلبك و أحلامك ..”
“يمكنني المرور على كل المرايا،مغمضة العينين،لأغيظها بالقدر الكافي،كي تتوقف عن استنساخ أمور لاتعنيها،وجعلها أقل فرادة ووجودا".”
“هو الرجل الذي تنطبق عليه دوماً, مقولة أوسكار وايلد "خلق الإنسان الّلغة ليخفي بها مشاعره". مازال كلّما تحدث تكسوه اللغة, ويعريه الصمت بين الجمل.”