“تعلمين ... الحق ... إنه ليس كأى إحساس قد عشته من قبل، إنه لا يشبه قطرات المطر فوق الجبين، ولا بخار الماء المتصاعد فى جو الشتاء، ولا نسيم الفجر على البحر فى حرارة الصيف، ولا إحساس التحليق فى قلب السماء، ولا الغوص فى عمق البحار، ولا حتى مطالعة كتاب والاستمتاع بقدح قهوة فى يوم صباح الإجازة، ليس أيا من هذه الأحاسيس !!! إنه إحساس جديد، لم اختبره من قبل، إنه إحساس لم أحسه قط سوى ... عندما رأيتك بالأمس !!! عندما رأيتك بالأمس”

صالح جمال صالح عمار

Explore This Quote Further

Quote by صالح جمال صالح عمار: “تعلمين ... الحق ... إنه ليس كأى إحساس قد عشته من… - Image 1

Similar quotes

“لا تفرح أبدا بفوزك ولا تغتر،عندما تخضع لتلعب لعبتهم بقواعدهم هم،فقد تكون فزت أنت الجولة ... لكنهم كسبوا القواعد،وقد تكون ربحت معركة ... لكنك خسرت مبادئك،لا تفرح ... إنه فوز خادع، فأنت لم تفز، وإنما هى بداية النهاية !!!”


“من يسجد فى هذا الجسد؟!!!قصة الصراع بين:النفس اللوامة والنفس الأمارة بالسوء !!!”


“تزداد عادة الرغبة فى الحياة بحضور الخطر .. إنه إحساس عظيم عندما يحيا الخطر أفق الحياة”


“نخطئ جميعا عندما نسمى الكوكب الذى نعيش فيه باسم "الكره الأرضيه..!" ...إنه -فى الحقيقة_ "كره مائية"...فالمياه تغطى أكثر من 70 فى المائه من سطحه،واليابسة تغطى أقل من 30 فى المائه فقط...!وفى زمن أسد البحار،حدثت تلك الرحلات الخطيرة، التى فتحت طرق المواصلات و التجارة،والمعرفة أمام البشرية كلها...!وكان ذلك هو زمن الصراع المرير فى كل ناحيه! وزمن الوحوش البحريه المهولة، و الملاحين الشجعان و زمنن القصص النادرة التى كانت تحدث بالفعل ثم تتحول إلى أساطير..!”


“انتهت الحرب بالنصر لنا جميعا،الحجارة و الأشجارو الحيوانات و الحديد،و أنا الآن تحت هذه السماء الجميلة الرحيمة أحس أننا جميعا اخوة.الذى يسكر و الذى يصلى و الذى يسرق و الذى يزنى و الذى يقاتل و الذى يقتل.الينبوع نفسه ولا أحد يعلم ماذا يدور فى خلد الاله .لعله لا يبالى.لعله ليس غاضبا .فى ليلة مثل هذه تحس أنك تستطيع أن ترقى الى السماء على سلم من الحبال.هذه أرض الشعر و الممكن و ابنتى اسمها آمال.سنهدم و نبنى و سنخضع الشمس ذاتها لارادتنا وسنهزم الفقر بأى وسيلة.”


“إننى أسمع فى هذه المحكمة صليل سيوف الرومان فى قرطاجة، وقعقعة سنابك خيل اللنبي و هي تطأ أرض القدس،البواخر مخرت أول مرة تحمل المدافع لا الخبز ،وسكك الحديد أنشئت أصلا لنقل الجنود. و قد أنشأوا المدارس ليعلمونا كيف نقول "نعم" بلغتهم. إنهم جلبوا إلينا جرثومة العنف الأوروبي الأكبر الذى لم يشهد العالم مثيله من قبل فى السوم وفى فردان، جرثومة مرض فتاك أصابهم منذ أكثر من ألف عام. نعم يا سادتي، إنني جئتكم غازياً فى عقر داركم. قطرة من السم الذي حقنتم به شرايين التاريخ. أنا لست عطيلا. عطيل كان أكذوبة.”