“أشهد لك اليوم بالصبر و بطاقه التخفي. لقد كنت دائماً أجانب الصواب و أحزن من شيء لم يكن هو ما يدعو في الحقيقة للحزن , عندما تظهر امرأة الصدفة بعض خفائها , تخبيء الأكثر هولا لأنها تعرف مسبقا أن غباوة الرجل لم تعلمه الا هدهدات اليقين الوهميّ”
“اشهد لك اليوم بالصبر و طاقة التخفي . لقد كنت دائما أجانب الصواب و أحزن من شيء لم يكن هو في الحقيقة ما يدعو الى الحزن”
“ لم يكن هناك من يقبلني كما كنت و لم يكن هناك من يحبني و لقد عزمت على أن أحب نفسي لأعوض هذا الترك ”
“- لم على المرأة وحدها أن تقدم التضحيات ؟ لم لا تقدمون أنتم التضحيات قليلا ..- و من قال أن الرجل لن يضحي .. سيضحي الرجل حين يعمل ليل نهار كي لا تحتاج أسرته شيئا .. سيضحي حين يكد هو في العمل كي ترتاح هي في البيت .. أليست هذه تضحية ؟ و هي تهيئ له أسباب النجاح و تريحه و تسعده كي ينجح و يرتقي .. ألا يقولون وراء كل رجل عظيم امرأة ..- لم على المرأة أن تكون وراء الرجل ؟ لم لا تكون هي بنفسها عظيمة - لأنه لا فرق بينهما .. في الزواج يصبح الاثنان شخصا واحدا .. لو كنت تزوجت لفهمت ما أقصده ..”
“كنت أكره إجاباته هذه التي تضعك بين الشك و اليقين، و لم تعد لي طاقة الآن لأحللها و أقرأ ما بين السطور .. كنت مرهقة .. مرهقة من الحياة، و مرهقة منه هو بالذات ..”
“ولكنك لم تعرف قط كيف تخرج من القمقم، ما كنت تفتش عنه لم يكن في أعماق البحر بل كان في أعماقك”