“المرأة ذات الأنوثة الحقة لا تحتاج أن تكشف عن مفاتنها ولا تحاول أن تثبتها للرجل ، بل هى إمرأة معتدلة ، أنثى فى حيائها ، ناعمة ، دافئة ، تتمتع بجوهر عميق ، ذكية و لينة ، داخلها هو الذى يضفى عليها الجاذبية و يبقى لها الإنفراد . المرأة الأنثى تعى تماماً إنها ليست فى صراع مع الرجل بل هى وطنه و سكنه معاً”
“مع الحوار سوف تكتشفون أن المسألة ليست أبيض و أسود ... و المسألة ليست إسلاما و عداء للإسلام .. لا .. بل هى رؤية لدولة”
“إن القيم الأخلاقية ليست قوالب ثابته لا يطرأ عليها التغيير، بل هى فى تطور دائم و تبدل مستمر ،،،”
“ليس البكاء و إنما الكبرياء, هى الاداة الملائمة فى موقف كهذا. و هى , فى هذا المجال بالذات , لا تحتاج الى دروس. أن كانت مبتدئة فى الحب , فهى طاعنة فى التحدى !”
“إن المرأة هذه ليست هى أنثى الرجل .. و إنما أنثى الرجل قد انقرضت، و قد قفز هذا الحيوان الغريب ليكون (بدل فاقد) .. هذه المرأة ذلك الحيوان، طويل اللسان، طويل الشعر، ضيق الكتفين، ضيق الأفق ... || الفيلسوف العظيم الألمانى شوبنهور”
“أعتقد أن أكثر من يظلم المرأة هم النساء بشكل أو بآخر ، لأنها هى من تربى الشاب الذى يمارس على المرأة الضغط و يعتقد أن انتقاص حقوقها أو تنازل أى منها لحكمتها هى حقوق مكتسبة - سواء كانت أخت أو زوجة - و لا يقدر أى شئ فعلته له ، و المرأة الكبيرة هى من تنتقد المرأة الصغيرة بشكل غريب فى كل شئ و من تستفز ابنها كى يطلق امرأته ان لم تنجب له الولد أو من لا تقتنع بزوجة لابنها تجاوزت ال26 ربيعا بحجة أن من تجلس لهذا العمر دون زواج أكيد ليست فتاة جيدة أو من لا تريد مطلقة كزوجة لابنها و تشكو المجتمع أنه لا يريد أن يتزوج ابنتها المطلقة و هكذا و الأمثلة كثيرة .”