“من فترة طويلة عودت نفسي إني مابكيش و مفيش دموع تنزل مني حتي بيني و بين نفسي ... لكن النهاردة حاسة الجلدة بتاعة حنفية الدموع هتضرب من كتر الضغط عليها ....”

صفاء صفوت فخري

Explore This Quote Further

Quote by صفاء صفوت فخري: “من فترة طويلة عودت نفسي إني مابكيش و مفيش دموع ت… - Image 1

Similar quotes

“عودت نفسي بألم أن أتناساك .. حتي استيقظت ذات يوم لأجدني قد نسيتك بالفعل”


“كنت أظن ... و لكن شتان مابين الحقيقة و بين الظنمابين حلم من الأحلام .. و بين الوهمقمة الانهزام .. أن تخلق عالما خاص بك لتحيا فيه .. هاربا من و إلي العدم ..... تحاول و تحاول و لكن هيهات .. أن تستكين بين فكي الحنين و الشجن تطحنك رحايا الدنيا ..فتصبح مجرد رماد في سديم من عدم”


“و الطيور عندما تنزل من عليائها .. تدوسها أقدام من نزلت من أجلهم”


“كم أحب أن أسقيك من أنهاري .. ففي ارتشافك مني حياة لك .. و أرتوي بجنونو لكن ... كيف أفعل ذلك و أنا أعلم ..أن الشبعي يذهبون ... و العطشي فقط هم من بجوار النهر يبقون”


“روحك ترفرف حولي فتحميني .. أخاف أرتعش ... فتضمني بين ذراعيك .. و بجلدك تغطيني .. فتخرج مني فراشاتي .. بتلاتي .. تعانقك ... نذوب .. تلهو في جنتي .. لا أعرف من منا كان أنت .. و من كان أنا .. و لا أذكر سوي لهفتي إليك و حنيني ..”


“كان حلمي هو مايبقيني..كان وجودك في حياتي هو يقيني..كان هو أنفاسي التي من الغرق تقيني ..كان اخر صلة لي بعالم الأحياء ..و لكنك و هنيئا لك ...... أقنعتني أن حلمي كان وهما ...و بجدارة تحسد عليها .. بذكاء..حولته إلي عذاب .. بركان نار يشقيني ..كنت قد سجنت نفسي باختياري ..و اكتفيت بم رأيت في سنيني ..لكنك أبيت إلا أن للحياة تعيدني ..فقط كي تعود و تقتلني و تدميني ..تغرقني .. تقتلني ... تحرقني و بخيبتي تكويني..كأعمي أتقن الظلام الحالك و السواد..أقنعوه أنه يستطيع الرؤية مجددا ..و أن بينه و بين النور ققط بضعة خطوات ..و صدق المسكين ..و مني نفسه بشمس تمحو ليله البهيم ..سعادة لم يتذوقها منذ زمان ..لم يدرك أنه لايزال في قلبه لها مكان ..أمل في حياة بأبسط حقوقه كإنسان ..و لكن شتان ...بين الحقيقة و ما كان ..لٍم لَم تتركني في ظلامي؟؟؟لٍم أوهمتني بحلم قتلني ..و لون بالسواد أيامي ؟؟ألم يكن من الأجدر بك تركي شريدة بحار الدني؟؟أحاول الطفو فوق فوق وجعي هنا؟؟قد أفقدتني شعرة الحياة .. فدعني .. لا أريد سوي أن أستسلم أخيرا للغرق الآن هنا”