“ قارب، ثلثاه على اليابسةظل ينضح،والبحر منكمشلائذ بكثافته من حبال المطر..قارب لن يقوم، ... ليبدأ عند السحررحلة الصيدمثلي”
“أغبى الناس من ضلَّ الطريق في آخر سفره و قد قارب المنزل”
“قارب بلا مجدافيه ، موج عال ، روح معلقة ، دموع تتأرجح ، ثمة حزن يساوم على وجوده وحلم قبل القسمة على اثنين وما عادت شهرزاد تحكي”
“سرمدية كانت خصلات شعرها ،،، تتراقص على انغام البيان ، في حديقة مرجانية عند نهر بنفسجي ، بلغ صوت العزف عنان السماء ولم يسمعه سواه ، عبر النهر ، لم يعتد نفسه يعبره بلا قارب ، عبره وهو يتراقص ، وصل شجرة مكتوب عليها اسمها ، ودلالة للطريق ، كانت قطعة من وشاحها البنفسجي ، مشى فوجد حديقة بابها موصد ، تتخلله ازهار بكل لون وهبه الله ، اخذ المفتاح ، فتح الباب ، وجدها تعزف ....... جلس بقربها ولم يقطع حديثها ، اكملت العزف ، وحين استيقظت وجدته نائما على كتفها”
“أنتِ مني بمنزلة الحزن من الشعربمنزلة الندى عند الصباحبمنزلة الرصيف من شاعر مهملبمنزلة الحب من المشي تحت المطر”
“لم يبقى من أَثاثِكَ في عُمري شيء .. عَهدُكَ ولىّ و اندثر ! بعد اليومِ لن يَهطل من عيني المطر .. !”