“رأيتك تسقط من أعماقي ولم أفعل شيء، شعرت لأول مرة بأنني قد سئمت من إنقاذك.”
“بكى بحرقة فسأله الجيران: لماذا تبك الآن من ضرب إمك لك ولم تبك منها 20 عاما، فقال: شعرت لأول مرة أن قوتها ما عادت كالماضي”
“سئمت التظاهر بأنني آخر !”
“سئمت التظاھر بأنني آخر”
“فما أحسبني رأيتك مرة إلا وكأني رأيت فيك أول أنثى، وكأنما الحب هو بدء الدنيا مرة ثانية من أولها”
“كانت تمد إليّ يدها ولم تكن هناك حاجة لأكثر من ذلك. فهذا يكفي لكي أشعر بأنني محميّ. لقد كانت تمد إليّ يدها, وكان هذا حبّاً أكثر من تقبيلها, وأكثر من اضطجاعنا معاً, وأكثر من أي شيء آخر. كانت تمد إليّ يدها.”