“‏رأيتك تسقط من أعماقي ولم أفعل شيء، شعرت لأول مرة بأنني قد سئمت من إنقاذك.”

أسما حسين

Explore This Quote Further

Quote by أسما حسين: “‏رأيتك تسقط من أعماقي ولم أفعل شيء، شعرت لأول مر… - Image 1

Similar quotes

“كنص جارح قرأته يومًا ولم تسعفني ذاكرتي لاستحضار اسم صاحبه، لكني أتذكر وخزته في صدري، أتذكر حرفيًا وخزة ذلك الشعور، لأني هكذا شعرت: أحسست بغيابه.. كان يشبه أن تستيقظ مرة دون أسنان في فمك ولا تودّ الركض إلى المرآة لتتأكد من ذلك.الألم المنتشر في الجذور بعد خلعها منك يخبرك. لا أحد يعرف آلام حضن امرأة بعد أن يخلع منه القدر شخصًا تحبه. غيابه ألم أسنان حاد في صدري.”


“لا شيء يهم.. طالما كل الأشياء على مسافات آمنة منك.لا شيء يهم من مسافة بعيدة.. لا شيء يهم بالمرة.”


“هل كانت مصادفة أن كل الرجال اللذين أحببتهم كان الشروع في حبهم يعني الشروع في تعلم الوحدة القاسية والضروريةلأن حبهم حمل لي نصيبه من الوحدة أكثر من المشاركة في "معا" دائما.أو كما قلت مرة سهوا، وكما شعرت مرات بإصرار.. لأن الوحدة القاسية المُرة.. هي أن يكون المكان بجانب من معك.. يوحي ببعض الوحدة دائما.أو بالكثير منها في حضوره وغيابه.ما نفع الحب حين يزيد الوحدة بالداخل.. ما نفع أن تقف فيه وحيدا ..أليست وحدتك معك حينها، مع أكثر من يفهمك ويحبك حقا.. هي وحدة مقبولة رحيمة.”


“لا يهم أي درجة من الطمأنينة أصل إليها، هناك دائمًا جزء مني، يجفل من كل شيء، كغزال بري.”


“أقاوم بمشقة كل أحد وكل شيء يحاول تغييري من كائن حي إلى كائن فقط.”


“فى مدينتى الناس تعتقد ان من حقها مشاركتك في كل شيء بما في ذلك رأسك !”