“صباحُ الخُبْزِوالمقهَى الصغيرُبنا يزيدُ سَعَةْ~ويحفَظُ كلُّ رُكنٍ فيهِمِنّاكُلَّ ما سمِعَهْ~أما كُنّا بكُلِّ الحُبِّنقتَسِمُ الصَّباحَمَعَهْ!”
“ما هوَ الواقِع؟هل هوَ ما كُنّاه أمْ ما صِرناه؟وهل ما كُنّا نراه هوَ الواقِع أو جُزء منه؟”
“كلُّ الاتجاهات تشيرُ إليكِ، كلُّ الكلمات، كلُّ التصرفات، كلُّ التفاصيل الصغيرة، والتشابهات الطفيفة، كلُّ الأشواق، والعادات، والأمنياتِ المتأرجحة على سنوات العمر، والأمل، والانتظار، ودوائرُ الترقُّبِ التي تنمو طفولةً، ومراهقةً، ونضجاً.”
“هذا صباحُ جميلْالشمسُ ضاحكةٌ، كفسْتانِ أنْثى.وثمةَمُوسيقىتنزلُالسّلالمْ.وعند الكُشُكْ..صحُفٌ، ومجلاّتٌ، وهاتفُ عُمْلَةْ.”
“كثير من الصمت مذاقه حلو ,,لكن الاسراف فيه مُر ,, فبعض الكلام وان ضَرّ فنفعه أعم ,, وإلا ما كُنّا لِنُخلَق بعقل ولسان وقلب ..!”
“أهدافنا رُؤى قد تبدو يقينية الصحّة, لكنها لا تتحوّل إلى واقع إلا بأعمال ظنّية الصحّة ربما قد ينتج عنها تماماً عكس ما كُنّا نصبو إليه”