“نَهَارِي نَهارُ النَّاسِ حتى إذا بدا . . لِيَ اللَّيلُ هَزَّتني إليكِ المضاجعُأُقَضِّي نهاري بالحديثِ وَبالمُنَى . . وَيجمعُني باللَّيلِ والهَمَّ جامِعُ”
“نهاري نهار الناس حتى إذا بدا لي الليل هزتني إليك المضاجع أقضي نهاري بالحديث وبالمنى ويجمعني بالليل والهم جامع لقد ثبتت في القلب منك محبة كما ثبتت في الراحتين الأصابع وانتى التى صيرتى جسمى زجاجة تنم على ما تحتويه الاضالع”
“تناسيت حتى بدا أني نسيت”
“إذا كنتُ أهرب منكِ .. إليكِ فقولي بربكِ .. أين المفر؟”
“في غيابك تكالب الدمع والانتظار حتى صار الشوق إليكِ جريمةٌ لا تُغتفر . .”
“هل يكون الوطن مُحاولة أخيرة لاجترار أمل ما، حتى إن بدا ساذجًا؟..”