“وحده يدرك كيف يُحاور لبؤة لم تــُحرّر ضفائرأنوثتها بعد, يُروّضُ عطرها.. يروي تــُربتها,فتستكين راضية ً مرضيّة ً لنوتاتِهِ الغجريـّة.”
“لو لم تدرك أن الملكة لأجلك فقط تنسي مملكتها و حروبها الضارية ...إذن أنت لم تعرفها بعد .. لم تفهمها بعد .... لم تحبها بعد ...لم تعرف بعد أنها من أجلك قد طوعت تمردها راضية ...لم تدرك أنها لو ستشعرت الخطر و الخوف ...لرجعت إلي مملكتها محتمية بها جارية ..”
“هؤلاء الأمهات لم نعرف كيف نقدّرهن بعد”
“هذا الذي لم يأت بعد يعتلي وحده عرش كل سراديب مشاعرنا هل نؤمن حقاً بوجوده؟”
“كيف لى ان احلم ببدايات نقيه ونفسى مثقلة بنهايات لم تتم بعد”
“.. رأيت كيف يصبح العدل و الحق طبيعة حياة ، و كيف يصبح مخلوق من اللحم و الدم و كأنه لا يأكل طعامه ولا يروي ظمأه إلا ليعدل و يعرف الحق ... كأن العدل و الحق دَين عليه يطالبه به ألف غريم ، و هو وحده أقوى في المطالبة بهما من ألف غريم .”