“وإذا نحن إلتزمنا بهذا الحجاب أنصفنا ديننا، وأغرينا عشاق الفضيلة بالدخول فيهللإمام محمد الغزالي”
“نحن المسلمين ! ديننا الفضيلة الظاهرة ، الحق الأبلج. لا حجب ولا أستار ولا خفايا ولا أسرار. هو واضح وضوح المئذنة . أفليس فيها ذلك المعنى ؟ هل في الدنيا جماعه او نحلة تكرر مبادئها وتذاع عشر مرات في اليومكما تذاع مبادئ ديننا نحن المسلمون ،على ألسنة المؤذنين : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله”
“يا عشاق الجمال تواصوا وتواصلوا ، وإذا كان النفاق وقحا فلتكن الصراحة باسلة.”
“غض البصر، وإلتزام العفة، وإنشغال كل مسلم ومسلمة بلأغراض المشروعة التي خرج من أجلهاللإمام محمد الغزالي”
“هم مزيفون .. يدعون الفضيلة ، و نحن ساذجون .. - نصدقهم - و نتعلم عنهم الفضيلة .. يتكشف زيفهم مع الوقت .. و نبقى نحن السذج ولكن أكتسبنا منهم فضيلة .. فشكراً أيها المزيفون !”
“لا عجب في ظل كل هذا , أني نشأت وترعرعت وفي ذهني اعتقاد أكيد , بأن العلاقة بين الأخلاق والزي الذي يرتديه المرء علاقة واهية للغاية . نعم , كثيراً مايكون الدافع إلى ارتداء الحجاب دافعاً دينياً وأخلاقياً , ولكني كنت دائما أعتقد كما يعتقد الكثيرون أن الفضيلة في المرأة لا تحتاج في وجودها إلى ارتداء الحجاب , وأن ارتداء الحجاب لا يحول المرأة غير الفاضلة إلى امرأة فاضلة .”