“ذلك الالم الدقيقالذي لا اسم له ولا تبرير ,يخترقنـي حتى العظمبلحظاته العابرة الكاوية ...”
“كم يمكن احتمال ذلك .. الحب الفاشل موجع , و لكن الحب المتبادل أكثر إيلاماً ... لا شيء يشفي غليله سوى الاحتراق المشترك أو الموت المشترك .. و لا نملك حتى حق الخيار بينهما ...”
“أنا لا أريد أن أقتل ولا أقتل ....أريد أن أحيا تحت سماء صافية حتى من غيومها بعيدا عن هباب البارود فوق البراعم ..”
“أن تضمنا غرفة واحدة ولا يحتوينا كوكب واحد :ذلك هو الفراق ...”
“لن أتركه يسجنني ، لا باسمه ، ولا باسم الحب ، ولا باسم الشهرة ، ولا باسم أحد .”
“أريدأن أرتدى حبك لا قيد حبك .. أريد أن أدخل فى فضائك الشاسع لا فى قفصكالذهبى .. لا أريد أن تحبنى حتى الموت .. أحبنى حتى الحياه .. لا أريد أنتحبنى الى الابد .. أحبنى الان....”
“ترى هل اسم المرأة مازال عورة في معظم عالمنا العربي؟وإذا لم يكن كذلك فلماذا ينشرون في النعوات اسم الصهر الذكر بدلاً من اسم ابنة الفقيد إلى جانب أسماء إخوتها الذكور؟”